منذ أيام عندما بدأ رجال الكهوف الرسم على الجدران - و، في مرحلة ما، عرض الجميع الفن في وطنهم. في البداية ربما كان شيئا رسمت لنا أنفسنا في رياض الأطفال، الذين تتراوح أعمارهم بين أربع سنوات ونصف، لأمي لعرض بفخر على الثلاجة في المطبخ، ووضع في سن المراهقة جهدنا لصورة الفتاة العارية أسفل الخدش لها في ملعب التنس أو ، في السنوات اللاحقة لدينا، لوحة الانطباعي حقيقية عن طريق فيل دعا توجو، اشترت بينما كان في عطلة في تايلاند. في مرحلة ما لدينا جميعا سقطت في الحب مع "الصورة" واختار لتزيين مسكن لدينا مع أن "يجب أن يكون" الصورة التي مسليا للحظات أو مصدر إلهام لنا.
لذلك، "الفن" من أجل الوطن ليس شيئا جديدا. ما هو جديد هو 'وفرة. الفن هو أكثر المتاحة بكثير الآن مما كانت عليه في أي وقت مضى وكان العديد من الأشياء للاختيار من بينها أبدا أكثر تنوعا. في هذه الأيام يمكننا شراء الصور من أي شيء من العمارة الى الشبقية. يمكننا شراء من السهل جدا. هناك الفن على شبكة الانترنت، في مخازن الأثاث والمعارض عالية في الشارع أو حتى في تجار التجزئة الذين منفذ متعددة تغرينا مع مداها من إنتاجها بكميات كبيرة "قمم لمدة سنتين - تخطي العلف". نحن مدلل حرفيا للاختيار من الأشياء لشراء.
ولكن ما يجب علينا شراء وحيث ينبغي لنا شراء ذلك؟ يمكن لأي شخص أن تعليق صورة على الحائط، فإنه من السهل. شراء شيء مناسب، فرقعة مسمار في الجدار، شنق عنه - المهمة! ولكن هذا، عزيزي القارئ، هو أبعد ما يكون عن الحقيقة كما أنه من الممكن أن تحصل عليها. في رأيي هناك ثلاثة أنواع فقط من الناس الذين يشترون الفن. تلك مع التقدير الفني حقيقية والعين لموهبة حقيقية، وأولئك الذين يجدون صعوبة في التمييز بين الإبداع وسرير أونمادي و، وربما الأسوأ من ذلك كله - على decorists. ما هي "decorists" قد تتساءلون - ولذا يجب عليك، لأنك قد تكون في الواقع واحد منهم.
Decorists هي أن الفرقة سعيدة من الصورة الصيادين الذين لم تذهب للتسوق من دون حقيبة بها القليل من التجهيزات. هذا التحديد أساسي من معايير لا يمكن إنكارها ويمكن أن تشمل العديد من البنود ومتنوعة. ولكن هذه الأكثر شيوعا في المكان في "حقيبة الصيادون الفن" سيكون حامل من المواد الستار، وقطعة من ورق الجدران، والأنابيب من على حافة وسادة، وهو مقطوع من الأرضيات الخشبية أو الجزء الأمامي من التعادل من الوحدات مطبخ جديد . هؤلاء الناس أن ساعدت وفهمها، لأنها ليست مسؤولة عن أفعالها. انهم يعانون من حالة يمكن أن تسميه "refititis" التي عادة ما تسبب غضب أو على الأقل من خلال مشاهدة الكثير من إختصار "الخبراء" نقول لهم أن قطعة من يمول رسمت لون الدقيق لمطابقة تلك البنود في كيس، وأمر جيد ل شنق في منزلك كشيء الفنية بصدق أن يعمل موهبة حقيقية في إنشائها. على الرغم من جميلة التي قد تجعل منزلك، الضحلة هو ما يجعل لك.
لا يوجد سوى اثنين قواعد تنطبق على شراء صورة للاستخدام الشخصي في منزل خاص.
1. شراء ما تريد حقا أن ننظر إلى.2. قضاء ما تستطيع.
هذه القواعد يمكن، بطبيعة الحال، أن تمتد إلى حد كبير، ولكن مبسط، وهذه هي التي تحدد حقا اثنين من شراء معظم الصور التي تباع اليوم. ما هو أكثر أهمية هو أن نفهم ما هي صورة وماذا يفعل بالنسبة لك ومنزلك. هذا هو الموضوع الذي يجب أن يدفعنا صناعة الصورة الكاملة لحجز قاعة في NEC لحوار وطني، ولكن هنا هو كما أراه:
- المكان الوحيد الذي يجب شراء الصور من هو معرض متخصص - أو الفنان؟
هذا هو عموما المشورة السليمة. في كلتا الحالتين يمكنك طرح الأسئلة ذات الصلة المتعلقة "الفن" ويجب أن تكون قادرا على أن يتوقع إجابة "معقولة". لكن احترس! كل من يمكن أن يكون متحيزا وكلاهما جائع لتأخذ أموالك قبالة لكم. لذلك، والاستماع واتخاذ نصائحهم بحذر. حذار من صالات العرض "المستقلة" أن أسميه "الحانات". هذه ترمي إلى أن بيع الفن جودة أن "كنت ببساطة يجب جمع في الوقت الراهن". ماذا يفعلون حقا هو محاولة لتحويل أسهمهم من المورد الوحيد، والصناعة أملت، على سعرها يطبع طبعة محدودة من قبل الفنانين الذين، مرة واحدة يومهم في دائرة الضوء هو أكثر من ذلك، قد تكون لا قيمة لها كما أن لاعب التنس الخدش لها أسفل العارية. أساسا، ليس هناك شيء خاطئ مع شراء مثل هذه الصور، والفن هو في الغالب ممتازة وجديرة جدا من التي ظهرت في منزلك، طالما أنك تدرك أن ما تقوم بشراء وغالبا ما يكون "قطعة من المألوف" ومثل نمط شعرك في صور حفل الزفاف الخاص بك، قد تبدو سخيف تماما في السنوات القادمة. سواء يقال لك، مع كل نية حقيقية، أن "هذا يشكل استثمارا جيدا"، واختيار عدم تصديق عليه. النصيحة قد يكون على حق. ولكن لا تأخذ من المخاطر. التمسك بقواعد اثنين، إذا كنت ترغب في ذلك، ويمكن أن تحمله شرائه.
- الصور هي أرخص بكثير في المتاجر الكبرى.
نعم، أنها بالتأكيد يمكن أن يكون - لسبب وجيه جدا. الآن، أطلب لي المقلد إذا أردت ولكن لنفس الأسباب أنا لا أذهب إلى إسبانيا لقضاء العطلات الخاص بي على الجلوس على الشاطئ كامل الآلاف من الشعب الإنجليزي الدهون الأخرى من زيادة الوزن، وأنا لا تشتري الصور من البليت في ايكيا . أنا ببساطة لا تريد أن تجعل الفضاء الشخصية بالضبط نفس أي شخص آخر. إذا كنت قد ولدت بقرة أو شاة أنا متأكد من أني قد ابتعد عن بقية القطيع أو قطيع من الوقوف على بلدي. ولكن، القواعد نفسها ... إذا كنت ترغب في ذلك، وليس هناك واحد على هذا الكوكب لنقول لكم لا يمكن أن يكون عليه. فقط لا دعوة لي جولة لتناول العشاء.
- أنا فقط شراء لوحات زيتية أصلية.
جيدة جدا، وكنت على الطريق إلى التنوير وحرية التعبير. ومع ذلك، يجب أن تكون حذرا جدا هنا. هناك لوحات أصلية النفط و، انتظر، لوحات زيتية أصلية. يجب أن تكون متأكدا من ما كنت شراء. أي الرسم الزيتي يستحق إلا ما هو شخص مستعد لدفع ثمنها. أقول بلدي الفنانين أن السعر العادل للبدء من عند تسعير العمل هو ضعف المبلغ الذي تكلف في المواد ومقدار مجموع ساعات استغرق الأمر لرسمه، قرر بالطبع بمقدار تتوقع الفنان لكسب لكل ساعة. أي زيادة بعد ذلك هو أساسا منطقة رمادية وترتبط ارتباطا وثيقا بنوعية ومهارات الفنان الفردية. شيء قد تختار أن يجادل في المفاوضات الخاصة بك قبل أن تشتري. هذا النوع من العمل الفني هو على الأقل "صادقة" و "الأصلي" وتطبيق ذلك على القاعدتين مرة أخرى. ونوع آخر من النفط الطلاء الأصلي هو قصة مختلفة جدا. أحتاج فقط أن أقول كلمتين للإنذار، "الشرق الأقصى". الصين وتايوان وكوريا الجنوبية وغيرها من جميع الموردين رائعة من "لوحات زيتية أصلية". فهي لطيفة جدا، ورسمت بأيد موهوب، ولكن بعيدا عن وفريدة من نوعها إلى أبعد من ذلك من الأصلي. العديد من هذه اللوحات السفر على طول خط من العمال لكل لإضافة بواجبهم الفرد، سواء كان ذلك الغيوم، والأشجار أو امتد تيار. تطبيق القواعد نفسها - ما دمت تعرف "ما" كنت شراء.
لتلخيص
تسوق في معرض السمعة، والاستماع إلى ما يقال لك مع آذان مفتوحة، تسأل الكثير من الأسئلة، لا تسمح لنفسك أن تكون "باع" صورة، فقط شراء الصور لا وعود، إلا إذا كنت خبيرا لا نتوقع لشراء كاستثمار، في محاولة لمقاومة شراء من كومة من الصور متطابقة على الرف، وشراء بدقة وفقا للقواعد واثنين كما كنت تفعل، وتذكر الماضي فكر واحد. الصور على الحائط الخاص بك تقول للآخرين المزيد عنك مما تظن. النظر في صور لك أو لأصدقائك تملك الآن. ماذا يقولون لك عن الناس الذين يعيشون في هذا المنزل؟ هم رياضي، روح الدعابة، وسافر جيدا، الطنانة، الطراز القديم، والحديث، مدفوعا القطيع، عفوية، عشاق الفنانين المعترف آمنة، مثقف أو أنهم لم يحصلوا على فكرة؟ أن تكون للقاضي ولكن لسبب ما من أي وقت مضى، لا تسمح لنفسك أن تتمتع الفن الذي اخترته مهما كان ونفسك يكون صحيحا. بعد كل شيء، ذوقك في الفن هو الفردية كما كنت
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق